عبر وزير الصحة د. حمد بن عبدالله المانع عن شكره وتقديره للفريق الطبي برئاسة الدكتور سمير عباس الذي أشرف بنجاح على ولادة أول توأم في العالم العربي والإسلامي سليمين لزوجين يحملان مرض الدم الوراثي ( الأنيميا المنجلية) مبيناً أن ذلك يمثل خطوة مهمة للحد من هذه الأمراض والقضاء عليها بإذن الله .
وأكد أن هذا العمل يعد انجازاً طبياً كبيراً جاء نتيجة توفير تقنيات عالية ومعقدة يشرف عليها عدد كبير من العاملين الذين تم تدريبهم بعناية مبيناً أن ما تم انجازه يؤكد كفاءة الكوادر السعودية الطبية والإمكانيات الطبية والفنية العالية التي تتمتع بها المراكز الطبية الحكومية والأهلية بالمملكة.
وأشاد د.المانع بمستوى التعاون والتنسيق بين وزارة الصحة والقطاع الصحي الخاص الذي يمثل أحد روافد القطاع الصحي بالمملكة الهامة التي تقدم خدماتها الصحية للمواطنين والمقيمين مشيراً إلى دعم الوزارة المستمر لهذا القطاع الحيوي الهام.
ولفت إلى أن الحقن المجهري مع التشخيص الوراثي لمرض الأنيميا المنجلية وأنيميا البحر الأبيض بغرض انجاب أطفال سليمين واختبار الزمرة النسيجية (HLA) من أجل انجاب أطفال يمكنهم أن يكونوا متبرعين مثاليين سواء بدم الحـــــبل الســـري أو بنقي العظم بغرض علاج أبناء الأسرة المصابين بأمراض وراثية يعــــكس التطور والنقلة النوعية التي شهدها القطاع الصحي بشقيه الحكـــومي والخاص معرباً عن أمله في أن تهتم المراكز الطبية المتخصصة بهذه التقنية العالية بهدف الحد من انتشار هذه الأمراض مثمناً استعداد بعض المراكز الطبية إجراء مثل هذا الحالات مجاناً.
وأكد أن هذا العمل يعد انجازاً طبياً كبيراً جاء نتيجة توفير تقنيات عالية ومعقدة يشرف عليها عدد كبير من العاملين الذين تم تدريبهم بعناية مبيناً أن ما تم انجازه يؤكد كفاءة الكوادر السعودية الطبية والإمكانيات الطبية والفنية العالية التي تتمتع بها المراكز الطبية الحكومية والأهلية بالمملكة.
وأشاد د.المانع بمستوى التعاون والتنسيق بين وزارة الصحة والقطاع الصحي الخاص الذي يمثل أحد روافد القطاع الصحي بالمملكة الهامة التي تقدم خدماتها الصحية للمواطنين والمقيمين مشيراً إلى دعم الوزارة المستمر لهذا القطاع الحيوي الهام.
ولفت إلى أن الحقن المجهري مع التشخيص الوراثي لمرض الأنيميا المنجلية وأنيميا البحر الأبيض بغرض انجاب أطفال سليمين واختبار الزمرة النسيجية (HLA) من أجل انجاب أطفال يمكنهم أن يكونوا متبرعين مثاليين سواء بدم الحـــــبل الســـري أو بنقي العظم بغرض علاج أبناء الأسرة المصابين بأمراض وراثية يعــــكس التطور والنقلة النوعية التي شهدها القطاع الصحي بشقيه الحكـــومي والخاص معرباً عن أمله في أن تهتم المراكز الطبية المتخصصة بهذه التقنية العالية بهدف الحد من انتشار هذه الأمراض مثمناً استعداد بعض المراكز الطبية إجراء مثل هذا الحالات مجاناً.